تقديم وترجمة عبد الله زارو بالمثل، فإمكان مشروع نقد الأوثان المتربصة بالعقل وانطلاقته الفكرية أن يضعنا، وجها لوجه، أمام نمط من quot سيكولوجيا تجريبية quot تكشف الذي يكتسيه المصدر المزدوج الذي ينسبه العقل لنفسه في غياب إمكانية التعالي تجاه حياتنا اليومية، فهذا لا يعني سوى أن طاحونة العادة قامت بنحت quot حقيقة quot ليست، في واقع